fares أبو الفوارس
430 نقاطك بالموقع : 1237 24 تاريخ خروجك للدنيا : 16/07/1984 تاريخ التسجيل : 30/03/2010 ما قد انتهى من عمرك : 39
وطنك : أم الدنيا مدينتك : أرض الكرم مساعدة الآخرين ليس بعد يا طيري الطاير بلغ سلامي سلامي بحسرة بعدي وأيامي
| موضوع: احكام التكبير في عيد الفطر وعيد الاضحى السبت 05 نوفمبر 2011, 11:16 am | |
| الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين.وبعد ..فإن التكبير في العيدين وأيام التشريق من شعارات المسلمين، وسنة من سنن المرسلين، وعلامة من علامات الفرحة لدى الموحدين، وابتهاج بقدوم العيدين، ودليل لإظهار الدين، وفيه قمع وغيظ للكفار والمعاندين؛ فينبغي للمسلمين أن يحافظوا على هذه السنة، وأن يحيوها ولا يميتوها، وأن يظهروها ولا يخفوها.وهذا بحث عن التكبير في العيدين وأيام التشريق ، عن أقسامه، وأنواعه، ودليله، وصيغته، وكيفيته، ومتى يبدأ، ومتى ينتهي، ونحو ذلك؛ فأقول وبالله التوفيق:بداية الصفحةأقسام التكبيرالتكبير في العيدين وأيام التشريق ينقسم إلى ثلاثة أقسام، هي:أولاً ـ التكبيرات الزائدات في صلاة العيد والخطبة.ثانياً ـ في عيد الفطر.ثالثا ـ في عيد الأضحى.بداية الصفحةأولاً: التكبيرات الزائدات في صلاة العيد والخطبة عدد التكبيرات الزائدات في صلاة العيد في كل ركعةذهب أهل العلم في ذلك مذاهب، هي:1. سبع تكبيرات في الأولى سوى تكبيرة الإحرام، وخمس في الثانية سوى تكبيرة الرفع، وهذا مذهب أكثر الصحابة، والتابعين، وجمهور الأئمة: الشافعي، وأحمد، وإسحاق، وداود الظاهري، وقول لمالك، وصاحبي أبي حنيفة.وهذا هو الراجح، لما صح عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كبر في الأولى سبعاً، وفي الثانية خمساً".1 2. سبع تكبيرات في كل ركعة، روي عن بعض الصحابة: ابن عباس، والمغيرة بن شعبة، وأنس؛ ومن التابعين: سعيد بن المسيب، والنخعي..... واقوال اخرى بداية الصفحةمكان التكبرات الزائدات في صلاة العيدذهب في ذلك أهل العلم مذاهب، هي:1. التكبيرات الزائدات تكون بعد تكبيرة الإحرام ودعاء الاستفتاح، وقبل الفاتحة، هذا مذهب عامة أهل العلم، وهو الراجح، لحديث كُثير بن عبد الله عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم:" كان يكبر في العيدين، في الركعة الأولى سبعاً، وفي الثانية خمساً قبل القراءة".32. وقال أبوحنيفة: يكبر في الثانية بعد القراءة .3. وقال أبويوسف: يتعوذ قبل التكبيرات.بداية الصفحةرفع اليدين في التكبيرات الزائداتذهب أهل العلم في رفع اليدين في التكبيرات الزائدات مذاهب، هي:1. يستحب أن ترفع الأيدي مع كل تكبيرة من هذه التكبيرات الزائدات، وبهذا قال عطاء، والأوزاعي، وأبوحنيفة، والشافعي، ومحمد، وأحمد، وداود، وابن المنذر، وقول لمالك؛ قال ابن حبيب المالكي: (روى ابن كنانة ومطرف أن مالكاً استحب رفع اليدين فيهما مع كل تكبيرة، وهي أحب إليَّ من رواية ابن القاسم، وكل واسع.4 وهذا هو الراجح في كل الصلوات، المكتوبة وغيرها.2. لا ترفع الأيدي إلا في تكبيرة الإحرام، وهذا مشهور مذهب مالك، قال ابن شاس: (ولا يرفع يديه في شيء من التكبير إلا في الأولى .. وروي عن مالك: وليس رفع اليدين فيهما مع كل تكبيرة سنة، ولا بأس على من فعله، وأحب إليَّ في الأولى فقط).5 بداية الصفحةالذكر بين التكبيرات الزائداتذهب أهل العلم في الذكر بين التكبيرات الزائدات في صلاة العيدين مذهبين هما:1. يستحب تكبير الله، وتحميده، وتهليله، والصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم، مقدار آية بين كل تكبيرتين منها، وذلك لما رواه البيهقي بإسناد حسن6: "أن الوليد بن عقبة خرج يوماً على ابن مسعود، وأبي موسى، وحذيفة، وقال : إن هذا العيد غداً، فكيف التكبير؟ فقال عبد الله بن مسعود: تكبر وتحمد ربك وتصلي على النبي صلى الله عليه وسلم، وتدعو وتكبر وتفعل مثل ذلك؛ فقال الأشعري وحذيفة: صدق"7.قال البيهقي رحمه الله معلقاً على قول ابن مسعود هذا: (وهذا من قول عبد الله بن مسعود رضي الله عنه موقوف عليه، فنتابعه في الموقوف بين كل تكبيرتين للذكر، إذ لم ير خلافه عن غيره، ونخالفه في عدد التكبيرات وتقديمهن على القراءة في الركعتين جميعاً بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم فعل أهل الحرمين وعمل المسلمين إلى يومنا هذا، وبالله التوفيق).8 ما قاله البيهقي هو المنهج الحق، فإذا صح الحديث فلا يلتفت لقول كائن من كان، وأن قول الصحابي إذا لم يخالفه فيه غيره حجة، أما إذا خالفه غيره فليس بحجة، إلا أن يكون ثمة دليل آخر، وهذا كله يدل على أن الخلاف المجرد من الدليل لا قيمة له مع وجود النص الصحيح الصريح.وهذا مذهب الشافعي، وأحمد، وابن المنذر .2. وقال مالك والأوزاعي ومن وافقهم: لا يقول شيئاً بين التكبيرات الزائدات، قال ابن شاس المالكي في "عقد الجواهر الثمينة"9: (وليس بين التكبير قول، بل يتربص بقدر ما يكبر من خلفه).بداية الصفحةمن نسي التكبيرات الزائدات حتى شرع في القراءة؟ذهب أهل العلم في ذلك مذهبين، هما:1. يأتي بها ما لم يركع، وهذا مذهب أبي حنيفة، ومالك، وقول الشافعي القديم، رحمهم الله؛ وهو الراجح، لأن التكبير شعار صلاة العيد، ويعيد القراءة ويسجد للسهو.2. تفوت ولا يأتي بها، وهذا مذهب الشافعي الجديد، وأحمد، والحسن بن زياد اللؤلؤي تلميذ أبي حنيفة رحمهم الله. واقوال اخرىبداية الصفحةمن نسي التكبيرات الزائدات حتى ركعمن نسي التكبيرات الزائدات أو بعضها إلى أن ركع فلا يرجع إليها، فقد فات وقتها قولاً واحداً، قال ابن شاس: (لو نسي التكبيرات في ركعة فلا يتداركها إذا تذكرها بعد الركوع أو فيه، وقيل يتداركها ما لم يرفع رأسه منه).14 وقال ابن قدامة: (فإن لم يذكره ـ أي التكبير ـ حتى ركع، سقط وجهاً واحداً، لأنه فات المحل).15 بداية الصفحةمن سبقه الإمام بالتكبيرات الزائدات16 1. إن وجد الإمام يقرأ أحرم وكبّر سبعاً في الأولى وخمساً في الثانية.2. إن كان لا يدري أهي الأولى أم الثانية كبّر سبعاً تحوطاً .3. إن وجد الإمام في التشهد كبّر للإحرام وجلس، وبعد سلام الإمام يقوم يقضي الصلاة على هيئتها، يكبر في الأولى سبعاً، وفي الثانية خمساً.قال ابن قدامة: (وكذلك المسبوق إذا أدرك الركوع، لم يكبر فيه، وقال أبو حنيفة: يكبر فيه، لأنه بمنزلة القيام، بدليل إدراك الركعة به، ولنا أنه ذكرٌ مسنون حال القيام، فلم يأت به في الركوع، كالاستفتاح، وقراءة السورة، والقنوت عنده17، وإنما أدرك الركعة بإدراكه، لأنه أدرك معظمها، ولم يفته إلا القيام، وقد حصل منه ما يجزئ في تكبيرة الإحرام.فأما المسبوق إذا أدرك الإمام بعد تكبيره، فقال ابن عقيل: يكبِّر، لأنه أدرك محله، ويحتمل أن لا يكبر، لأنه مأمور بالإنصات إلى قراءة الإمام، ويحتمل أنه إن كان يسمع قراءة الإمام أنصت، وإن كان بعيداً كبر).18 وقال ابن شاس: (ولو أدرك المسبوق الإمام في القراءة، فقال ابن القاسم: يدخل معه، ويكبر سبعاً، وإن وجده قد رفع رأسه، أو قام في الثانية فليكبر خمساً؛ وقال ابن وهب: لا يكبر إلا واحدة، قال ابن حبيب: إن أدرك الإمام وهوفي قراءة الثانية، فليكبر للإحرام، ثم يكبر خمساً، فإذا قضى كبر ستاً، والسابعة قد كبرها للإحرام).19 بداية الصفحةمن قدَّم القراءة على التكبيرمن قدَّم القراءة على التكبير أعاد القراءة بعد التكبير إستناناً، ما لم يركع ويسجد قبل السلام لسهوه، وإن فعل ذلك متعمداً فعليه السجود قبل السلام مع الإثم.بداية الصفحةحكم التكبيرات الزائدات والذكر فيهاالتكبيرات الزائدات في صلاة العيد والذكر فيها سنة مؤكدة .قال ابن قدامة: (والتكبيرات والذكر بينها سنة، وليس بواجب، ولا تبطل الصلاة بتركه عمداً ولا سهواً، ولا أعلم فيه خلافاً).20 بداية الصفحةما على من ترك التكبيرات الزائدات أوبعضها عمداً أوسهواً ؟من ترك التكبيرات الزائدات كلها أو واحدة منها عمداً أو سهواً عليه سجود السهو قبل السلام.قال في سبيل السعادة21: (كل تكبيرة منها سنة مؤكدة، يسجد الإمام والمنفرد للواحدة منها، لأن المأموم لا شيء عليه في ترك السنن ولو عمداً حيث أتى بها الإمام).بداية الصفحةالتكبير في الخطبةتفتتح خطبة العيد بالتكبير، بسبع تكبيرات، وبعد مضي كلمات يكبر ثلاثاً، وكذلك في الثانية، ويكبر بين أضعاف الخطبة، وفي تكبير المأمومين خلف الإمام في الخطبة قولان؛ أرجحهما يكبرون مع تكبيره.تابع احكام تكبير العيدين بالاسفل .... | |
|
fares أبو الفوارس
430 نقاطك بالموقع : 1237 24 تاريخ خروجك للدنيا : 16/07/1984 تاريخ التسجيل : 30/03/2010 ما قد انتهى من عمرك : 39
وطنك : أم الدنيا مدينتك : أرض الكرم مساعدة الآخرين ليس بعد يا طيري الطاير بلغ سلامي سلامي بحسرة بعدي وأيامي
| موضوع: التكبير في عيد الفطر السبت 05 نوفمبر 2011, 11:19 am | |
| ثانياً : في عيد الفطرأ. التكبير المرسل في عيد الفطرتعريفهوهو الذي لا يتقيد بحال، يؤتى به في المساجد، والمنازل، والطرقات، ليلاً ونهاراً، فرادى وجماعات، مسافرين ومقيمين، للرجال والنساء، والجنب، والحائض، والنفساء، الكبار والصغار.حكم التكبير المرسل في عيد الفطرذهب أهل العلم في ذلك ثلاثة مذاهب هي:1. مشروع مسنون، وهذا مذهب الجمهور: مالك، والشافعي، وأحمد.2. يكبر في الفطر، ولكن يخافت به، وهذا مذهب صاحبي أبي حنيفة، محمد بن الحسن الشيباني، والقاضي أبي يوسف، وإحدى الروايتين عن أبي حنيفة .3. لا يكبر في الفطر، لا جهراً ولا سراً، وهذا مشهور مذهب أبي حنيفة.والراجح مذهب الجمهور، أن التكبير المرسل في الفطر مشروع مسنون .الأدلة على ذلكقوله تعالى: "لتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون".22 وقوله تعالى: "ويذكروا اسم الله في أيام معدودات".23 وقوله: "وذكر اسم ربه فصلى".24 أقوال أهل العلم قال الإمام النووي رحمه الله: (ويسن التكبير المطلق في الفطر).28 وقال الخرقي رحمه الله في مختصره: (ويظهرون التكبير في ليالي العيد، وهو في الفطر آكد لقوله تعالى: "ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون".وقال ابن قدامة في شرحه لما قاله الخرقي: (وجملته أنه يستحب للناس إظهار التكبير في ليالي العيدين في مساجدهم، ومنازلهم، وطرقهم، مسافرين كانوا أو مقيمين، لظاهر الآية المذكورة.. ومعنى إظهار التكبير رفع الصوت به، واسْتُحِبَّ ذلك لما فيه من إظهار شعائر الإسلام، وتذكير الغير .. قال أحمد: كان ابن عمر يكبر في العيدين جميعاً، ويعجبنا ذلك. واختص الفطر بمزيد تأكيد، لورود النص فيه، وليس التكبير واجباً، وقال داود: هو واجب في الفطر لظاهر الآية.إلى أن قال: ويستحب أن يكبر في طريق العيد، ويجهر بالتكبير، قال ابن أبي موسى29: يكبر الناس في خروجهم من منازلهم لصلاتي العيد جهراً، حتى يأتي الإمام المصلى، ويكبر الناس بتكبير الإمام في خطبته، وينصتون فيما سوى ذلك).30 بداية الصفحةمتى يبدأ التكبير المطلق في الفطر ومتى ينتهي ؟في بدء التكبير في الفطر قولان:1. عند القدوم إلى صلاة العيد، وهذا مذهب الجمهور.2. عند غروب شمس ليلة العيد؛ وهو الراجح لما جاء في تفسير الآية : "ولتكملوا العدة.." عن الشافعي وغيره.وفي نهايته قولان كذلك لأهل العلم:1. إلى أن يخرج الإمام إلى الصلاة .2. إلى فراغ الإمام من الصلاة.أقوال أهل العلم قال ابن شاس المالكي: (ويقطع التكبير بخروج الإمام، واختلف المتأخرون هل بخروجه من محل العيد ماضياً إلى الصلاة، أوبعد حلوله في محل صلاته؟).32 وقال النووي: (وأول وقت تكبير الفطر إذا غابت الشمس من ليلة الفطر، لقوله عز وجل: "ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم"، وإكمال العدة بغروب الشمس من ليلة الفطر، وأما آخره ففيه طريقان، من أصحابنا من قال: فيه ثلاثة أقوال، أحدها: ما روى المزني أنه يكبر إلى أن يخرج الإمام إلى الصلاة، لأنه إذا حضر فالسنة أن يشتغل بالصلاة، فلا معنى للتكبير؛ والثاني: ما رواه البويطي أنه يكبر حتى تفتح الصلاة، لأن الكلام مباح قبل أن تفتتح الصلاة، فكان التكبير مستحباً؛ الثالث قاله في القديم33: حتى ينصرف الإمام، لأن الإمام والمأمومين مشغولون بالذكر إلى أن يفرغوا من الصلاة، فسن لمن لم يكن في الصلاة أن يكبر. ومن أصحابنا من قال: هو على قول واحد إلى أنه يكبر إلى أن تفتتح الصلاة.34 بداية الصفحةب. التكبيرالمقيد في الفطرالتكبير المقيد هو الذي يكون دبر الصلوات، ذهب أهل العلم رحمهم الله في التكبير المقيد في الفطر مذهبين :1. مسنون مشروع، لأنه عيد شرع فيه المرسل قياساً على الأضحى.2. غير مسنون، لأنه لم ينقل ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .أقوال العلماءقال ابن قدامة: (وأما الفطر فمسنونه مطلق غير مقيد).46 وقال الشيرازي الشافعي: (ويسن التكبير المطلق في عيد الفطر، وهل يسن التكبير المقيد في أدبار الصلوات؟ فيه وجهان: أحدهما: لا يسن لأنه لم ينقل ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، والثاني: أنه يسن لأنه عيد يسن له التكبير المطلق، فيسن له التكبير المقيد كالأضحى).47 وقال النووي في شرحه لما قال الشيرازي: (وأما التكبير المقيد فيشرع في عيد الأضحى بلا خلاف لإجماع الأمة، وهل يشرع في عيد الفطر؟ فيه وجهان مشهوران، حكاهما المصنف والأصحاب، وحكاهما صاحب "التتمة" وجماعة، قولين48، أصحهما عند الجمهور: لا يشرع، ونقلوه عن نصه في الجديد، وقطع به الماوردي، والجرجاني، والبغوي، وغيرهم؛ وصحّحه صاحبا "الشامل" و"المعتمد"49، واستدل له المصنف والأصحاب بأنه لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولو كان مشروعاً لفعله ولنُقل، والثاني: يستحب، ورجحه المحاملي، والبندنيجي، والشيخ أبو حامد50، واحتج له المصنف والأصحاب: بأنه عيد يسن فيه التكبير المرسل فَسُنَّ المقيد كالأضحى، فعلى هذا قالوا: يكبر خلف المغرب، والعشاء، والصبح؛ ونقله المقلي عن نصه في القديم؛ وحكم النوافل والفوائت في هذه المدة على هذا الوجه يقاس بما سنذكره إن شاء الله تعالى في الأضحية).51 بداية التكبير المقيد في الفطر ومنتهاهالتكبير المقيد في الفطر لمن قال به يبدأ من صلاة المغرب ليلة الفطر إلى صلاة الصبح، فيكبر خلف المغرب، والعشاء، والصبح، وكذلك خلف النوافل والمقضيات في هذا الوقت | |
|
fares أبو الفوارس
430 نقاطك بالموقع : 1237 24 تاريخ خروجك للدنيا : 16/07/1984 تاريخ التسجيل : 30/03/2010 ما قد انتهى من عمرك : 39
وطنك : أم الدنيا مدينتك : أرض الكرم مساعدة الآخرين ليس بعد يا طيري الطاير بلغ سلامي سلامي بحسرة بعدي وأيامي
| |